لذلكَ قد عَظُمتَ أيُّها الرَّبُّ الإلهُ، لأنَّهُ ليس مِثلُكَ وليس إلهٌ غَيرَكَ حَسَبَ كُلِّ ما سمِعناهُ بآذانِنا.