لأنَّ كُلَّ بَيتِ أبي لَمْ يَكُنْ إلا أُناسًا موتَى لسَيِّدي المَلِكِ، وقَدْ جَعَلتَ عَبدَكَ بَينَ الآكِلينَ علَى مائدَتِكَ. فأيُّ حَقٍّ لي بَعدُ حتَّى أصرُخَ أيضًا إلَى المَلِكِ؟»