وعادَ أيضًا أخيمَعَصُ بنُ صادوقَ فقالَ ليوآبَ: «مَهما كانَ، فدَعني أجرِ أنا أيضًا وراءَ كوشي». فقالَ يوآبُ: «لماذا تجري أنتَ يا ابني، وليس لكَ بشارَةٌ تُجازَى؟»