فقالَ أبشالومُ ليوآبَ: «هأنَذا قد أرسَلتُ إلَيكَ قائلًا: تعالَ إلَى هنا فأُرسِلكَ إلَى المَلِكِ تقولُ: لماذا جِئتُ مِنْ جَشورَ؟ خَيرٌ لي لو كُنتُ باقيًا هناكَ. فالآنَ إنّي أرَى وجهَ المَلِكِ، وإنْ وُجِدَ فيَّ إثمٌ فليَقتُلني».