ولَمْ يُكلِّمْ أبشالومُ أمنونَ بشَرٍّ ولا بخَيرٍ، لأنَّ أبشالومَ أبغَضَ أمنونَ مِنْ أجلِ أنَّهُ أذَلَّ ثامارَ أُختَهُ.