فقالَ لها أبشالومُ أخوها: «هل كانَ أمنونُ أخوكِ معكِ؟ فالآنَ يا أُختي اسكُتي. أخوكِ هو. لا تضَعي قَلبَكِ علَى هذا الأمرِ». فأقامَتْ ثامارُ مُستَوْحِشَةً في بَيتِ أبشالومَ أخيها.