والآنَ قد ماتَ، فلماذا أصومُ؟ هل أقدِرُ أنْ أرُدَّهُ بَعدُ؟ أنا ذاهِبٌ إليهِ وأمّا هو فلا يَرجِعُ إلَيَّ».