فلماذا تدوسونَ ذَبيحَتي وتَقدِمَتي الّتي أمَرتُ بها في المَسكَنِ، وتُكرِمُ بَنيكَ علَيَّ لكَيْ تُسَمِّنوا أنفُسَكُمْ بأوائلِ كُلِّ تقدِماتِ إسرائيلَ شَعبي؟