ولَمّا رآهُ جميعُ الّذينَ عَرَفوهُ منذُ أمسِ وما قَبلهُ أنَّهُ يتَنَبّأُ مع الأنبياءِ، قالَ الشَّعبُ، الواحِدُ لصاحِبِهِ: «ماذا صارَ لابنِ قَيسٍ؟ أشاوُلُ أيضًا بَينَ الأنبياءِ؟»