لذلكَ أيُّها المَلِكُ، فلتَكُنْ مَشورَتي مَقبولَةً لَدَيكَ، وفارِقْ خطاياكَ بالبِرِّ وآثامَكَ بالرَّحمَةِ للمَساكينِ، لَعَلَّهُ يُطالُ اطمِئنانُكَ».