شَبا ودَدانُ وتُجّارُ ترشيشَ وكُلُّ أشبالِها يقولونَ لكَ: هل لسَلبِ سلبٍ أنتَ جاءٍ؟ هل لغُنمِ غَنيمَةٍ جَمَعتَ جَماعَتَكَ، لحَملِ الفِضَّةِ والذَّهَبِ، لأخذِ الماشيَةِ والقُنيَةِ، لنَهبِ نَهبٍ عظيمٍ؟