إذ يَرَوْنَ لكَ باطِلًا، إذ يَعرِفونَ لكَ كذِبًا، ليَجعَلوكَ علَى أعناقِ القَتلَى الأشرارِ الّذينَ جاءَ يومُهُمْ في زَمانِ إثمِ النِّهايَةِ.