ثُمَّ كفَفتُ يَدي وصَنَعتُ لأجلِ اسمي لكَيلا يتَنَجَّسَ أمامَ عُيونِ الأُمَمِ الّذينَ أخرَجتُهُمْ أمامَ عُيونِهِمْ.