أمّا أبوهُ فلأنَّهُ ظَلَمَ ظُلمًا، واغتَصَبَ أخاهُ اغتِصابًا، وعَمِلَ غَيرَ الصّالِحِ بَينَ شَعبِهِ، فهوذا يَموتُ بإثمِهِ.