فقالَ حَزائيلُ: «ومَنْ هو عَبدُكَ الكلبُ حتَّى يَفعَلَ هذا الأمرَ العظيمَ؟» فقالَ أليشَعُ: «قد أراني الرَّبُّ إيّاكَ مَلِكًا علَى أرامَ».