لأنَّ هَيَجانَكَ علَيَّ وعَجرَفَتَكَ قد صَعِدا إلَى أُذُنَيَّ، أضَعُ خِزامَتي في أنفِكَ ولِجامي في شَفَتَيكَ، وأرُدُّكَ في الطريقِ الّذي جِئتَ فيهِ.