فكيفَ ترُدُّ وجهَ والٍ واحِدٍ مِنْ عَبيدِ سيِّدي الصِّغارِ، وتَتَّكِلُ علَى مِصرَ لأجلِ مَركَباتٍ وفُرسانٍ؟