إلَى هذا اليومِ يَعمَلونَ كعاداتِهِمِ الأوَلِ. لا يتَّقونَ الرَّبَّ ولا يَعمَلونَ حَسَبَ فرائضِهِمْ وعَوائدِهِمْ ولا حَسَبَ الشَّريعَةِ والوَصيَّةِ الّتي أمَرَ بها الرَّبُّ بَني يعقوبَ، الّذي جَعَلَ اسمَهُ إسرائيلَ.