وأمّا فِضَّةُ ذَبيحَةِ الإثمِ وفِضَّةُ ذَبيحَةِ الخَطيَّةِ فلَمْ تُدخَلْ إلَى بَيتِ الرَّبِّ، بل كانتْ للكهنةِ.