إنْ كنتُم تنقَلِبونَ أنتُمْ أو أبناؤُكُمْ مِنْ ورائي، ولا تحفَظونَ وصايايَ، فرائضيَ الّتي جَعَلتُها أمامَكُمْ، بل تذهَبونَ وتَعبُدونَ آلِهَةً أُخرَى وتَسجُدونَ لها،