عَبيدي يُنزِلونَ ذلكَ مِنْ لُبنانَ إلَى البحرِ، وأنا أجعَلُهُ أرماثًا في البحرِ إلَى المَوْضِعِ الّذي تُعَرِّفُني عنهُ وأنفُضُهُ هناكَ، وأنتَ تحمِلُهُ، وأنتَ تعمَلُ مَرضاتي بإعطائكَ طَعامًا لبَيتي».