لأنَّهُمْ ترَكوني وسَجَدوا لعَشتورَثَ إلهَةِ الصّيدونيّينَ، ولِكَموشَ إلهِ الموآبيّينَ، ولِمَلكومَ إلهِ بَني عَمّونَ، ولَمْ يَسلُكوا في طُرُقي ليَعمَلوا المُستَقيمَ في عَينَيَّ وفَرائضي وأحكامي كداوُدَ أبيهِ.