فقالَ لهُ زَبولُ: «أين الآنَ فوكَ الّذي قُلتَ بهِ: مَنْ هو أبيمالِكُ حتَّى نَخدِمَهُ؟ أليس هذا هو الشَّعبُ الّذي رَذَلتَهُ؟ فاخرُجِ الآنَ وحارِبهُ».