فتكلَّمَ إخوَةُ أُمِّهِ عنهُ في آذانِ كُلِّ أهلِ شَكيمَ بجميعِ هذا الكلامِ. فمالَ قَلبُهُمْ وراءَ أبيمالِكَ، لأنَّهُمْ قالوا: «أخونا هو».