وإنْ كانَ ليس للرَّجُلِ وليٌّ ليَرُدَّ إليهِ المُذنَبَ بهِ، فالمُذنَبُ بهِ المَردودُ يكونُ للرَّبِّ لأجلِ الكاهِنِ، فضلًا عن كبشِ الكَفّارَةِ الّذي يُكَفِّرُ بهِ عنهُ.