فالآنَ تعالَ والعَنْ لي هذا الشَّعبَ، لأنَّهُ أعظَمُ مِنّي، لَعَلَّهُ يُمكِنُنا أنْ نَكسِرَهُ فأطرُدَهُ مِنَ الأرضِ، لأنّي عَرَفتُ أنَّ الّذي تُبارِكُهُ مُبارَكٌ والّذي تلعَنُهُ مَلعونٌ».