فاجتَمَعوا علَى موسَى وهارونَ وقالوا لهُما: «كفاكُما! إنَّ كُلَّ الجَماعَةِ بأسرِها مُقَدَّسَةٌ وفي وسَطِها الرَّبُّ. فما بالُكُما ترتَفِعانِ علَى جَماعَةِ الرَّبِّ؟».