وأمّا موسَى فكانَ يَرعَى غَنَمَ يَثرونَ حَميهِ كاهِنِ مِديانَ، فساقَ الغَنَمَ إلَى وراءِ البَرّيَّةِ وجاءَ إلَى جَبَلِ اللهِ حوريبَ.