والخَروفُ الثّاني تُقَدِّمُهُ في العَشيَّةِ. مِثلَ تقدِمَةِ الصّباحِ وسَكيبِهِ تصنَعُ لهُ. رائحَةُ سرورٍ، وقودٌ للرَّبِّ.