فعُدتُ ورأيتُ تحتَ الشَّمسِ: أنَّ السَّعيَ ليس للخَفيفِ، ولا الحَربَ للأقوياءِ، ولا الخُبزَ للحُكَماءِ، ولا الغِنَى للفُهَماءِ، ولا النِّعمَةَ لذَوي المَعرِفَةِ، لأنَهُ الوقتُ والعَرَضُ يُلاقيانِهِمْ كافَّةً.