لأنَّهُ إنْ وقَعَ أحَدُهُما يُقيمُهُ رَفيقُهُ. وويلٌ لمَنْ هو وحدَهُ إنْ وقَعَ، إذ ليس ثانٍ ليُقيمَهُ.