فرأيتُ أنَّهُ لا شَيءَ خَيرٌ مِنْ أنْ يَفرَحَ الإنسانُ بأعمالِهِ، لأنَّ ذلكَ نَصيبَهُ. لأنَّهُ مَنْ يأتي بهِ ليَرَى ما سيكونُ بَعدَهُ؟