لأنَّهُ يؤتي الإنسانَ الصّالِحَ قُدّامَهُ حِكمَةً ومَعرِفَةً وفَرَحًا، أمّا الخاطِئُ فيُعطيهِ شُغلَ الجَمعِ والتَّكويمِ، ليُعطيَ للصّالِحِ قُدّامَ اللهِ. هذا أيضًا باطِلٌ وقَبضُ الرّيحِ.