في مَجلِسِهِما لا تدخُلُ نَفسي. بمَجمَعِهِما لا تتَّحِدُ كرامَتي. لأنَّهُما في غَضَبِهِما قَتَلا إنسانًا، وفي رِضاهُما عَرقَبا ثَوْرًا.