32. والرِّجالُ رُعاةُ غَنَمٍ، فإنَّهُمْ كانوا أهلَ مَواشٍ، وقَدْ جاءوا بغَنَمِهِمْ وبَقَرِهِمْ وكُلِّ ما لهُمْ.
33. فيكونُ إذا دَعاكُمْ فِرعَوْنُ وقالَ: ما صِناعَتُكُمْ؟
34. أنْ تقولوا: عَبيدُكَ أهلُ مَواشٍ منذُ صِبانا إلَى الآنَ، نَحنُ وآباؤُنا جميعًا. لكَيْ تسكُنوا في أرضِ جاسانَ. لأنَّ كُلَّ راعي غَنَمٍ رِجسٌ للمِصريّينَ».