28. فقالَ: «لا يُدعَى اسمُكَ في ما بَعدُ يعقوبَ بل إسرائيلَ، لأنَّكَ جاهَدتَ مع اللهِ والنّاسِ وقَدَرتَ».
29. وسألَ يعقوبُ وقالَ: «أخبِرني باسمِكَ». فقالَ: «لماذا تسألُ عن اسمي؟». وبارَكَهُ هناكَ.
30. فدَعا يعقوبُ اسمَ المَكانِ «فنيئيلَ» قائلًا: «لأنّي نَظَرتُ اللهَ وجهًا لوَجهٍ، ونُجّيَتْ نَفسي».
31. وأشرَقَتْ لهُ الشَّمسُ إذ عَبَرَ فنوئيلَ وهو يَخمَعُ علَى فخذِهِ.