الّذي تجِدُ آلِهَتَكَ معهُ لا يَعيشُ. قُدّامَ إخوَتِنا انظُرْ ماذا مَعي وخُذهُ لنَفسِكَ». ولَمْ يَكُنْ يعقوبُ يَعلَمُ أنَّ راحيلَ سرَقَتها.