وأمّا الآنَ فلماذا نَموتُ؟ لأنَّ هذِهِ النّارَ العظيمَةَ تأكُلُنا. إنْ عُدنا نَسمَعُ صوتَ الرَّبِّ إلهِنا أيضًا نَموتُ.