فعَبَرنا عن إخوَتِنا بَني عيسو السّاكِنينَ في سِعيرَ علَى طريقِ العَرَبَةِ، علَى أيلَةَ، وعلَى عِصيونِ جابِرَ، ثُمَّ تحَوَّلنا ومَرَرنا في طريقِ بَرّيَّةِ موآبَ.