كما فعَلَ لبَني عيسو السّاكِنينَ في سِعيرَ الّذينَ أتلَفَ الحوريّينَ مِنْ قُدّامِهِمْ، فطَرَدوهُم وسَكَنوا مَكانَهُمْ إلَى هذا اليومِ.