لأجلِ ذلكَ لَمْ يَكُنْ للاوي قِسمٌ ولا نَصيبٌ مع إخوَتِهِ. الرَّبُّ هو نَصيبُهُ كما كلَّمَهُ الرَّبُّ إلهُكَ.