لنُموِّ رياسَتِهِ، ولِلسَّلامِ لا نِهايَةَ علَى كُرسيِّ داوُدَ وعلَى مَملكَتِهِ، ليُثَبِّتَها ويَعضُدَها بالحَقِّ والبِرِّ، مِنَ الآنَ إلَى الأبدِ. غَيرَةُ رَبِّ الجُنودِ تصنَعُ هذا.