ثُمَّ ذَكَرَ الأيّامَ القَديمَةَ، موسَى وشَعبَهُ: «أين الّذي أصعَدَهُمْ مِنَ البحرِ مع راعي غَنَمِهِ؟ أين الّذي جَعَلَ في وسَطِهِمْ روحَ قُدسِهِ،