فالآنَ اسمَعي هذا أيَّتُها المُتَنَعِّمَةُ الجالِسَةُ بالطُّمأنينَةِ، القائلَةُ في قَلبِها: أنا وليس غَيري. لا أقعُدُ أرمَلَةً ولا أعرِفُ الثَّكلَ.