لأنَّ اللَّئيمَ يتَكلَّمُ باللّؤمِ، وقَلبُهُ يَعمَلُ إثمًا ليَصنَعَ نِفاقًا، ويَتَكلَّمَ علَى الرَّبِّ بافتِراءٍ، ويُفرِغَ نَفسَ الجائعِ ويَقطَعَ شِربَ العَطشانِ.