لأنَّكَ كُنتَ حِصنًا للمِسكينِ، حِصنًا للبائسِ في ضيقِهِ، مَلجأً مِنَ السَّيلِ، ظِلًّا مِنَ الحَرِّ، إذ كانتْ نَفخَةُ العُتاةِ كسَيلٍ علَى حائطٍ.