20. في ذلكَ اليومِ يَطرَحُ الإنسانُ أوثانَهُ الفِضّيَّةَ وأوثانَهُ الذَّهَبيَّةَ، الّتي عَمِلوها لهُ للسُّجودِ، للجُرذانِ والخَفافيشِ،
21. ليَدخُلَ في نُقَرِ الصُّخورِ وفي شُقوقِ المَعاقِلِ، مِنْ أمامِ هَيبَةِ الرَّبِّ ومِنْ بَهاءِ عَظَمَتِهِ عِندَ قيامِهِ ليَرعَبَ الأرضَ.
22. كُفّوا عن الإنسانِ الّذي في أنفِهِ نَسَمَةٌ، لأنَّهُ ماذا يُحسَبُ؟