فيُثَبَّتُ الكُرسيُّ بالرَّحمَةِ، ويَجلِسُ علَيهِ بالأمانَةِ في خَيمَةِ داوُدَ قاضٍ، ويَطلُبُ الحَقَّ ويُبادِرُ بالعَدلِ.