ولَذَّتُهُ تكونُ في مَخافَةِ الرَّبِّ، فلا يَقضي بحَسَبِ نَظَرِ عَينَيهِ، ولا يَحكُمُ بحَسَبِ سمعِ أُذُنَيهِ،