مِنْ أجلِ شَرِّهِمِ الّذي فعَلوهُ ليُغيظوني، إذ ذَهَبوا ليُبَخِّروا ويَعبُدوا آلِهَةً أُخرَى لَمْ يَعرِفوها هُم ولا أنتُمْ ولا آباؤُكُمْ.